في حفل أقامه النادي الأدبي بتاريخ 2014، أمر القائمون عليه بتكريم معالي د. محمد الملحم الذي لم يحضر الحفل، ودار هذا السجال لاحقا في وسائل الإعلام نتعلم من خلاله أدبا وفقها وردا وإلجاما. ولوضع الموضوع في سياقه، نُشر عن معالي د. الملحم خبرا سابقا مفاده التالي”
وما أن انتشر خبر تكريمه، نشر معالي د. الملحم قصة ورواية ما خلف كواليس الحفل مما فجر التساؤلات التي نتج عنها مكاشفة لواقع النادي الأدبي، يستمتع بها من أحب الأدب والفقه وجمال التعبير والوصف بالعنوان “تكريم بالإكراه”!
وقام بعد ذلك مدير النادي الأدبي في الأحساء بالرد في غضون أيام برد أتى فيه بعجائب كان الأولى الستر عليها:
ودخل في سلك السجال المستشار السويلم ليلقي الضوء على المساجلة ووصفها بالقطعة الأدبية، نتمنى أن تعجبكم!
يصفها ب “القطعة الأدبية” – تعليق المستشار “السويلم”: في الأحساء .. التكريم بالإكراه ..!!
لا أدري ما السر في عدم نشرها المقالة الأخيرة في جريدة اليوم حيث وقعت المساجلة الأولى!